بغض النظر عن ارتفاع سعر المحروقات، يشتكي بعضهم من نفاد خزان الوقود بسرعة متسائلا: هل هناك من يبيع “بنزين مغشوش” أم هي مجرد تكهنات بسبب الأسعار المرتفعة؟
هل تلتزم محطات الوقود بالأسعار الرسمية صعودًا وهبوطًا، أو تلتزم به فقط مع ارتفاع سعر صفيحة البنزين والمازوت؟
هل هناك مراقبة رسمية كافية على المحطات في ظل نقص عدد المراقبين، وكيف يستطيع المراقبون التدقيق في ظل تغير الأسعار بشكل مستمر؟
هل “البنزين مغشوش”؟
مقالات ذات صلة