أفادت “اللواء” بأنّ “حزب الله” يذهب مذهب فريق بعبدا من أن حكومة مستقيلة لا يمكن أن تتسلم مهام الرئاسة الأولى، وبالتالي فإن خيار الأزمة في الواجهة، مما يعني أن لقاء بعبدا أمس وضع رئيس الحكومتة المكلف نجيب ميقاتي أمام خيارين أحلاهما مرّ: حكومة بلمسات عونية أو فراغ في السلطة تؤدي إلى أزمة حكم كبرى، على غرار المشهد عام 1988، مما يعجل أو يؤخر عقد طاولة حوار وطني لإعادة النظر بالنظام القائم.
ميقاتي أمام خيارين… أحلاهما مُرّ!
مقالات ذات صلة