تتوالى الأزمات على اللبنانيين الذيين باتوا لا يعلمون من أي إتجاه تأتيهم الضربات، وليس آخرَها ما ستلجأ إليه المصارف لتقويض آخر ما تبقى لهم من أسباب الصمود “الراتب الشهري”حيث قد تلجأ الأخيرة الى إقفال مئات آلاف حسابات التوطين لزبائنها الموظفين،
فما السبب الذي سيدفع المصارف لإتخاذ هكذا إجراء؟ وما علاقة تجارة “الشيكات”؟
كيف سيتقاضون هذه الرواتب في ظل الواقع المُستجد؟ والسؤال الاهم الذي يخطر في بال الجميع هل ستتأثّر قيمة الرواتب؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.
المصدر: سبوت شوت