بعد حادثة بنك فيدرال -الحمرا، اعتبرت مصادر امنية خاصة أن أمن المصارف بات على المحك، وأن عددا منها قد اتخذ اجراءات خاصة للحماية كوضع ابواب مصفحة، وزيادة عدد عناصر الامن، اضافة الى احتياطات اخرى تتعلق بعملائها، وقد تحول بعضها الى ما يشبه الحصن.
وتؤشر هذه التطورات الى دخول المصارف مرحلة جديدة، وربما قلصت عدد فروعها، بانتظار اعادة هيكلة النظام الاقتصادي.