عشية الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت، في 4 آب المقبل، تعود القضية الى الواجهة، مع العلم أن التحقيق متوقف منذ أواخر العام المنصرم.
ويتحضّر أهالي ضحايا الانفجار، بحسب ما علم “ليبانون ديبايت”، للتقدّم بإخبار للنيابة العامة، ضد الشرطة العسكرية وموظفين إداريين، وقُضاة، وضُبّاط في أجهزة أمنية، لم يأتِ أحد على ذكرهم بعد.
ويذكر أن الإخبار سيُقدّم في الأول من آب، وسيتضمّن أسماء، وأدلّة على تورّط هؤلاء بقضية انفجار المرفأ، وتُظهر مسؤولياتهم.
المصدر: ليبانون ديبايت