أشارت مصادر سياسية مطلعة إلى أن لا كلمة نهائية للسعوديين في إسم السفير سلام حتى الآن، وكل ما يجري في إطار الجوجلة لمعرفة حجم المؤيدين والمعارضين له.
وأوضحت المصادر لصحيفة “الأخبار” أن باطن الحركة السعودية يرتبط بالموقف السعودي من العلاقة بين الفرنسيين وحزب الله، وأن الرياض ترى أن هناك توافقًا بينهما على الملف الحكومي نجمت عنه تسمية ميقاتي، لافتة إلى أن ما يحاول أن يفعله البخاري هو تسجيل رسالة إعتراض من لبنان على الإنفتاح الفرنسي تجاه الحزب.”
كما أكدت أن إصرار نواب سنّة (١٦ نائبًا) على تسمية ميقاتي يؤكد أن الرياض لم تخض معركة جدية حتى الآن ضد رئيس الحكومة.