“كلنا للوطن للعلى للعلم”…
نشيدٌ ترعرعنا على إنشاده كل صباح إثنين في ملعب المدرسة عند دخولنا إلى الصفوف، نفتتح فيه أسبوعنا لنتذكّر دائماً أننا لبنانيون ونعتزّ.
كنا نفتخر بأن أرضنا اللبنانية منبتٌ للرجال ونسعى دائماً للكمال،كنا ننشده بإستقامةٍ، رأسنا للعلى في إشارةٍ إلى ضرورة البقاء على هذه الإستقامة.
لكن… هل يعقل وبعد مرور حوالي القرن، أي ما يعادل 95 عاماً أن نكتشف أن لحن نشيدنا الوطني اللبناني هو نسخة طبق الأصل عن نشيد جمهورية الريف قبل إنضمامها للمغرب؟
أسئلةٌ عديدةٌ تخطر في بال كل لبناني… هل النشيد الذي نتباهى به مسروق؟ وهل من ضرورة لإستبدال النشيد بنشيدٍ آخر؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.