حمّّل “والد” فُجع بأطفاله الـ 3 كانوا على متن زورق طرابلس، نقيباً في الجيش اللبناني، مسؤولية حادث غرق الزورق، وكشف أنّه قام بملاحقتهم في البحر ما تسبب بالحادث، وتوجه إلى قيادة الجيش لتحمّل مسؤولياتها.
وأشار الوالد، إلى أنّهم استقلّوا قارباً ثمنه يفوق الـ 40 ألف دولار، وهو مجهز بكل سبل النجاة، إضافة إلى “GPS” لتحديد الوجهات.
وأضاف الوالد المفجوع، أنه كان يريد حياة جديدة، وأن الرحلة كانت السبيل الوحيد للعيش بكرامة.