الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليوم“التعافي” بين المماطلة ومحاولات الرفض

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

“التعافي” بين المماطلة ومحاولات الرفض

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

سرق الارتفاع المفاجئ والجنوني لسعر صرف الدولار الاميركي اهتمامات اللبنانيين بعد تخطيه عتبة ٢٩ الفا، ليعود وينخفض الى ما بين ٢٦ و٢٧ ألفا، ما ولّد إرباكاً لدى سائر المواطنيين الذين باتوا يخشون انعكاس ذلك على أسعار المواد الغذائية والمحروقات بعد فقدان الأمل من استجرار الكهرباء والغاز من الأردن ومصر ودخول لبنان في العتمة بعد نفاد مادة الفيول من معملي دير عمار والزهراني، وهو ما دفع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط للتساؤل قائلاً: “أليس الوقت المناسب لإقالة وزير الطاقة المتجول بين عاصمة وعاصمة وملهى ومطعم والحاكم بوزارته بيد فريق تابع لصهر هذا العهد المدمر؟ أليس الوقت أن يكشف رئيس الوزراء بأن لا كهرباء أردنية ولا تمويلا من البنك الدولي إذا لم يتم الإصلاح الجذري في وزارة الطاقة؟”.

 

وفي ظل الكباش القائم في موضوع الاصلاحات بشكل عام والتمييع الرسمي والمماطلة غير المفهومة في السير بما هو مطلوب وفي إقرار خطة التعافي، التي دخل على خط رفضها القطاع المصرفي، حط رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في السعودية، فيما نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي ذهب الى واشنطن لمتابعة اتصالاته مع البنك الدولي.

 

عضو كتلة الوسط المستقل النائب على درويش أشار إلى أن “زيارة ميقاتي الى السعودية هي واجب ديني لأداء فريضة العمرة بمناسبة شهر رمضان المبارك وسيكون له بعد عيد الفطر جولة خليجية تشمل السعودية سيعلن عنها بنفسه”.

 

ولفت درويش في حديث مع جريدة “الأنباء” الإلكترونية إلى أن “زيارة الشامي الى واشنطن تأتي من خلال موقعه كأحد اعضاء الوفد اللبناني المفوضين رسميا التفاوض مع صندوق النقد، والزيارة تتعلق بهذا الموضوع، وهذا الامر وجب متابعته وفق الاتفاق المبدئي الذي سيكون له مندرجات للوصول الى اتفاق نهائي”.

المصدر: الانباء الالكترونية

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة