ذَكرت مصادر مُتابعة للإنتخابات النيابيّة، أنّ “دائرة بيروت الثانية تغرق في “وحل” الرشاوى الإنتخابيّة، حيث يَعمد بعض المُرشّحين المتموّلين إلى دفع رشاوى ماليّة بالـ “فريش دولار” مُقابل الحصول على الأصوات”.
وإستنكرت المصادر، “تقاعس الأجهزة المعنية وعلى رأسِها هيئة الإشراف على الإنتخابات عن القيام بدورها وكشف مُقدّمي الرشاوى ومُحاسبتهم”.