أفادت أوساط مراقبة عبر “اللواء” بأنه لم ترصد حماسة لدى الناخبين بالاقتراع في دورة الانتخابات حتى الآن، وأوضحت أن الانتخابات تعني الحزبيين والمناصرين بالدرجة الأولى، على ان مرحلة ما بعد اكتمال اللوائح وتسجيلها يفترض لها أن تعطي الانطباع بشأن ماهية الخطوات المقبلة وكيفية تحريك الملف ودفع المواطنين إلى الإدلاء بأصواتهم.
وقالت ان ضغوطات تمارس على شكل تقديم خدمات مالية او مساعدات أو شراء أصوات وهي انطلقت بشكل طفيف منذ فترة على أن تتوسع في الأيام القليلة المقبلة لضمان المشاركة والتصويت لهذه القوى أو تلك.