كتب مايز عبيد في” نداء الوطن”: أما وقد انتهت مهلة الترشيحات فإن دائرة الشمال الثانية (طرابلس، المنية، الضنية)، في نهائيات مرحلة إعداد اللوائح وتسجيلها وفي سباق مع موعد الرابع من نيسان المقبل، أي المهلة النهائية لتسجيل اللوائح.أولى اللوائح التي أعلن عنها في الدائرة كانت اللائحة التي جمعت النائب السابق مصطفى علوش مع شخصيات تدور في فلك «المستقبل». وضمّت إليها كلّاً من: فهد المقدم، ربى دالاتي، علي الأيوبي وخالد مرعي (عن المقاعد السنية الـ4 المتبقية في طرابلس) طوني شاهين(عن المقعد الماروني في طرابلس) شيبان هيكل (عن المقعد الأرثوذكسي في طرابلس) بدر عيد (عن المقعد العلوي في طرابلس) أحمد الخير (عن مقعد المنية) سامي فتفت وعبدالعزيز الصمد (عن مقعدي الضنية).اللائحة الثانية ويفترض أن تكون حسمت أمس وتنتظر الإعلان عنها، ضمّت عن طرابلس: كريم كبارة، وهيب ططر، عفراء عيد، أليسار ياسين وجلال بقار عن السنة، سليمان عبيد عن المقعد الماروني، قيصر خلاط عن المقعد الأرثوذكسي، وعلي درويش عن المقعد العلوي. وعن الضنية براء هرموش وعلي عبدالعزيز وعن المنية كاظم الخير.لائحة “القوات” – ريفي
لائحة ثالثة يُنتظر أن تبصر النور وتُحسم أسماؤها في الساعات المقبلة، هي اللائحة التي تجمع تحالف «القوات اللبنانية» مع اللواء أشرف ريفي وشخصيات مدنية. ومن المقرّر أن تضمّ عن طرابلس: ريفي، ديانا درنيقة، صالح المقدم، فوزي الفري والإسم السني قيد الحسم في الساعات المقبلة. عن المقعد الماروني إيلي خوري، وعن العلوي محمد شمسين والمقعد الأرثوذكسي قيد الحسم أيضاً. وعن الضنية بلال هرموش والاسم الثاني قيد الحسم وعن المنية عثمان علم الدين. وعلمت «نداء الوطن» أنّ اجتماعاً عقد مساء أمس لحسم الأسماء المتبقية، كما ينتظر أن يطلق ريفي ماكينته الإنتخابية في الساعات المقبلة.اللائحة الرابعة وقد تمّ تسجيلها أمس باسم لائحة «الإرادة الشعبية»، هي لائحة فيصل كرامي – جهاد الصمد – الأحباش وقوى أخرى. وضمّت عن طرابلس: فيصل كرامي، طه ناجي، أحمد الأمين، رامي أسوم، علي نور، رفلي دياب، جورج شبطيني ومحمد طرابلسي. عن الضنية جهاد الصمد وترك المقعد الثاني شاغراً، وعن المنية نبراس علم الدين. وستكون هذه اللوائح الـ4 هي الأساسية وستتنافس بشكل كبير وجدي، لحسم المقاعد النيابية الـ11 الموزعة على الشكل التالي: 5 سنة طرابلس، واحد ماروني، واحد أرثوذكسي وواحد علوي. 2 سنة الضنية وواحد سنة المنية. وأما لجهة المجتمع المدني والقوى الثورية فالأمور لا تزال في مخاض عسير قد ينتج عنه أكثر من لائحة في الساعات المقبلة.
lebanon24