منذ 17 تشرين 2019، بدأ الحديث عن إنهيارٍ ماليّ وإقتصادي هدّد وضرب المصارف.. ودفع بعضها لإقفال أبوابها.
المصارف عادت إلى الواجهة من جديد، مع إقتراب موعد الإنتخابات وإعلان القاضية غادة عون الحرب عليها.
هل ستكون هذه الحرب فعلاً حرباً قضائيّة بحت أم مُنكّهة بالسياسة؟
ما هي التداعيات على الواقع الاقتصادي وودائع اللبنانيين؟
وما مصير الانتخابات النيابية التي ستعكسها الحرب القائمة بين القضاء والمصارف?
كل هذه الأسئلة وسواها يجيب عليها كل من عضو المجلس السياسي في التيار الوطني الحر المحامي وديع عقل، ورئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض في مقابلةٍ عبر “سبوت شوت”.