اعتبر الخبير الاقتصادي لويس حبيقة أن “الجميع يفكر الآن في الانتخابات أولاً ثم في الموازنة ولا يمكن الحديث عن موازنة في هذه الأجواء والأفضل أن يتم إقرارها بعد الانتخابات ولا مانع من مناقشتها الآن”.
وفي حديثٍ لـ “صوت كل لبنان” أشار حبيقة الى أن “الموافقة على الموازنة بهكذا ظروف وهكذا أجواء هي خسارة للوقت وفي النهاية المواطن سيدفع الثمن نتيجة عشرات السنين من الإهمال والفساد”.
ولفت الى أن “ضبط سعر صرف الدولار مرتبط بمدى قدرة مصرف لبنان على ضخّ الدولار في السوق ولكن لا أعتقد أن مصرف لبنان سيبقى قادراً وبالتالي الدولار سيرتفع”.