في ظل استمرار الأزمة الاقتصادية، يحاول اللبناني السعي بصورة مستمرة للحصول على مدخول بالدولار الاميركي.
وفي هذا السياق بدت لافتة حركة التدريس عن بعد في الآونة الأخيرة، اذ عمدت مجموعة من الاساتذة والدكاترة الى اتباع نظام الدروس الخصوصية عن بعد، وذلك من خلال تأمين حصص متتالية عبر تطبيقات مختلفة لطلاب من الدول العربية ومجموعة دول أخرى.
ولقاء هذه الدروس يتقاضى الأساتذة والدكاترة أجورهم بالدولار الأميركي.