أصبح واضحًا كعين الشمس ان مرحلة ما قبل الانتخابات تتسم لتصفية الحسابات والكيدية السياسية، فملاحقة موقعَين مهمّين جداً في الدولة، كحاكمية مصرف لبنان ومدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، هي بمثابة “إنقلاب هادئ في لبنان”.
مصادر مقرّبة للتيار السني إعتبرت أن “ملاحقة اللواء عثمان ليس الا نوع من تشفي من مرحلة “الحريرية السياسية”، والمستفيد من هذا الموضوع هو “التيار الوطني الحر”، وجبران باسيل تحديداً.
فما موقف الرئاسة السنية من هذا الموضوع؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.