ما زالت إرتدادات تعليق الرئيس سعد الحريري عمله السياسي مستمرة على مختلف الأصعدة, حيث كثرت التحليلات والتساؤلات حول “من سيرث أصوات السنّة في إنتخابات 2022؟”.
“عند المصالح تأتي الأفرقاء جائعة”, هذا ما تبيّن من خلال مواقف الأحزاب الأخرى، فعلى الرغم من العداوة التاريخية التي تجمع بينها وبين تيار المستقبل، إلا أنها تعاطفت مع الرئيس سعد الحريري والطائفة السنيّة، وذلك لا ينم عن صفاء نيّة، بل فتحت شهيّتها قُبيل الإنتخابات.
فكل القادة، غازلوا الرئيس سعد الحريري وشدّدوا على إستمرار التعاون مع تيار المستقبل.
من سيرث أصوات السنة في الإنتخابات النيابية المقبلة؟
وهل سنّة المعارضة لديهم القدرة على توحيد الطائفة كما فعل الرئيس سعد الحريري؟
هذه الأسئلة وسواها تجيب عليها مصادر مقربة لتيار المستقبل, والباحث السياسي شادي نشابة.
تابعوا هذا التقرير.