تعاني الاحزاب السياسية، لا سيما تلك التي تموَّل من الخارج من أزمة الدولار، حيث يصر العاملون في الماكينات الانتخابية التابعة لها على تقاضي الراتب الشهري بالدولار أو ما يعادله بالليرة اللبنانية وفق سعر الصرف في السوق السوداء، في حين تفضل الاحزاب الدفع بالليرة اللبنانية على أن يكون المبلغ مقطوعاً.
المصدر: ليبانون فايلز