لى مر السنوات اعتبرت توقعات ميشال حايك واقعا لا بد له ان يحصل في المستقبل القريب او البعيد في الداخل اللبناني وحول العالم.
ولطالما صبت الوقائع في صالح حايك، فقليلة كانت التوقعات التي لم تحصل.
ومن أبرز التوقعات التي أعلن عنها في مطلع هذا العام والتي تحققت نذكر التالي:
1 – توقع حايك وقوع انفجار التليل في عكار:
2- حايك تحدث عن حكومة “تكسير رؤوس” وعن “ماكرونات” وليس ماكرون واحد في المشهدية:
3 – وعن سلاح العشائر والمظاهر المسلحة وتصفية الحسابات في خلدة قال حايك:
4- وفي أحد توقعاته تحدث حايك عن نكسة بالديبلوماسية ونكسة في وزارة الخارجية:
5- وتوقع حايك أيضا ان مناصرين للدكتور جعجع سيظهرون بمشهد ثائر:
6- وحول مشهد الأطفال في أحداث الطيونة هذا ما توقعه حايك:
7 – هذا وذكر حايك الحريق في الخزان في منشآت الزهراني قائلا:
8- أما دمعة العسكري في عين التينة خلال تظاهرة لأهالي ضحايا انفجار المرفأ فخصصها حايك بالتوقع التالي:
9- وحول سقوط الطائرة المدنية في أحراج غوسطا، هذا ما توقعه حايك:
10- الى ذلك، تحدث حايك عن محاولات لأذية الأب مجدي علاوي:
11 – “قراءة فاتحة يرافقها ذهول”، توقع لحايك ترجم فعليا في هذا المشهد:
12- وحول عظة البطريرك بشارة الراعي “التي ستفجر الأرض”، اليكم ما توقعه حايك وهذا ما حصل:
13 – هذا وتمحورتوقع حول صدمة في حرم أحد المدافن:
بالتأكيد هذه ليست التوقعات الوحيدة التي أصابت الهدف بعد أن أطلقها حايك، الا أنها عينة عما حصل في العام 2021 وتطابقت مع التوقعات، فماذا ستحمل توقعاته لهذا العام؟