تتحدّث مصادر سياسية، عن أن المشهد العام يتّجه إلى المزيد من التصعيد والإنفجار ونسف التحالفات، لأن معادلة جديدة تكرّست في اليوميْن الماضيَيْن، وهي أنه مقابل اللاقرار من المجلس الدستوري، سيكون لا جلسة لمجلس الوزراء، بل إجتماع للمجلس الأعلى للدفاع.
المصدر: ليبانون ديبايت