أمل عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سليم خوري أن “تحرك زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش المشكلة الداخلية أقله بما يتعلق باجتماعات مجلس الوزراء، لأنه من غير المقبول ان تبقى الحكومة من دون اجتماعات ومن دون اتخاذ قرارات لمعالجة الازمة المعيشية بعد نفاد صبر الناس بسبب الغلاء المستفحل”، محملاً “الفريق المعطل مسؤولية وصول الامور الى ما هي”، ناقلا عن رئيس الجمهورية “إصراره على عقد جلسة لمجلس الوزراء بمن حضر لكن رئيس الحكومة يخشى في حال دعوة مجلس الوزراء للانعقاد ان تحصل استقالات وتنفجر الحكومة”، مستبعدا أن تحل الازمة في وقت قريب.
وعن توقعاته لقرار المجلس الدستوري، أمل خوري، في حديث مع “الأنباء” الالكترونية، أن ينظر المجلس الدستوري بالمخالفة المتعلقة باحتساب الغالبية المطلقة بموضوع عدد الأصوات التي أثيرت من قبل التكتل، متمنياً على المجلس أن “يصوب المسار التشريعي”.