رأت أوساطٌ سياسية متابعة، أنّ فتح النقاش حول مصير الأنترنت في لبنان على مصراعيه، في وقتٍ يُصنّف فيه الوضع الإجتماعي الداخلي بأنه “خطر”، يرمي إلى دفع الأمور إلى الهاوية، عبر محاولة استقطاب الشرائح الشعبية المتضررة إلى الشارع، في محاولةٍ لا تختلف كثيراً عن الأجواء التي سبقت 17 تشرين، حين اتُخذ القرار بفرض ضريبةٍ على خدمة “واتس آب”.
ليبانون ديبايت