تتسارع وتيرة عمل الماكينات الإنتخابية مع اقتراب موعد الاستحقاق النيابي، ووفق مصادر أمنيّة موثوقة فإن الأحزاب التقليدية تجد صعوبة كبيرة في استكمال لوائحها الانتخابية.
ووفق المعلومات، فان “الشخصيات الثانوية” التي يجري الاتصال بها لتكون على اللوائح تعلم ان حظوظ فوزها صعبة وان المطلوب منها المساهمة في تأمين الحاصل الانتخابي، من هنا فهي تطلب من رؤساء اللوائح مبالغ مالية كبيرة كتعويض عن الخسارة والاكتفاء بدور “الكومبارس”.
مصدر “عتيق” في الانتخابات علّق قائلاً: كل ما قبضه بعض رؤساء اللوائح من المرشحين في الانتخابات الماضية سيدفعونه في هذه الانتخابات، لانهم لا يريدون الا “حصانة نيابية” تقيهم “غدرات الزمن”.
مفاجأة الزمن الانتخابي: مرشحون يطلبون مالاً “تا يقبلوا”
مقالات ذات صلة