ما زال المجتمع الأهلي يترقّب وصول باخرة البنزين التي وعدَ “حزب الله” بها، والأسعار التي تخصّص لبيع السلعة، مع العلم أنّ متابعين بدأوا يرددون بأن باخرة البنزين صُرف النظر عنها مرحلياً لسببين: إنتهاء أزمة الطوابير وارتفاع أسعارها.
وبات تركيز الحزب الحالي على تأمين مادة المازوت للتدفئة شرط أن لا تُحسب على السعر الذي بيعت الصفيحة به خلال المرحلة الماضية، مع إيلاء مسألة الهبات، الأولوية لصالح المحتاجين في الأطراف حيث يلامس الطقس حالة الصقيع.