السبت, نوفمبر 23, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومأسرار الصحف الصادرة في بيروت اليوم

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أسرار الصحف الصادرة في بيروت اليوم

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

الجمهورية

خُصّصت جلسة لقيادة حزبية بعد أحداث الأسبوع الماضي لإعادة تصويب المواقف بعدما “فَلتت” الأمور في أقل من ساعة.

قالت جهات إنه لو كان لدى أحد الأحزاب فعلاً هذا العدد الكبير، ويُدفع لهم شهرياً بالدولار، لما شهدنا أزمة دولار في البلد.

علّق قريبون من مرجع غير سياسي على إصرار البعض على إيجاد رابط بين كل ما يفعله وبين استحقاق مُقبل بالقول: إنهم يرشّحونه بينما هو “غير عالم”.

اللواء

يذكّر مسؤولون بتطمينات عن سقف معين لسعر الدولار، ثمّ تخطّوه في غمرة صعود أسعار المحروقات في الداخل والخارج.

أثار تصريح أحد الوزراء الجدد لغطاً لجهة مفاعيله، قبل أن يضطر الوزير للتدخل لتصحيحه وشرح مضمونه..

تحدثت معلومات عن انعكاسات سلبية لعمليات استيراد المحروقات من دولة إقليمية، لجهة صرف العائدات في شراء العملة الصعبة من المنصات المحلية!

نداء الوطن

لوحظ ان اقتراح الكوتا النسائية ينطوي على تمييز مناطقي يحمل دلالات ثقافية مفترضة في النظرة الى المرأة بحسب المحافظة والطائفة، اذ ان تحديد عدد المقاعد المخصصة للنساء من اصل عدد النواب يختلف من دائرة انتخابية الى أخرى: مثلا: بعلبك الهرمل النسبة 1/8 وزحلة وعكار النسبة 1/8 وبيروت 2/19 بينما سائر الدوائر يتراوح العدد 3/1/ و 4/1.

علق مصدر سياسي ان عدم اقرار البطاقة التمويلية فرض على الفرقاء السياسيين الاعتماد على البطاقة الطائفية لتحفيز الناخبين مما سيعني تسعير الخطاب الطائفي بين سائر الفرقاء.

تتداول اوساط “تيار المستقبل” ان الرئيس سعد الحريري قد يُحجم عن العودة الى لبنان بصورة نهائية في حال عدم معالجة مشاكله المالية والخارجية.

الأنباء

تساؤلات حول الجهة التي اتخذت القرار بما يتعلق بمادة حيوية خلافا لما كان اتفق عليه، والأهم مَن قام بتغطية هذا القرار.

مساعي مرجعية سياسية بدأت تثمر على خط أزمة سياسية حادة وقد تظهر النتائج خلال أيام.

البناء

حاولت مصادر سياسية ودبلوماسية استكشاف خلفية كلام نائب سابق معاد لحزب الله عن عدم وجود مناخ مناسب لإجراء الانتخابات وحتمية انتصار حزب الله بنتيجتها ومعرفة ما إذا كان الكلام منسقا مع حلفائه او مع جهات خارجية أم أنه مجرد تعبير عن وضع انتخابي شخصي ميؤوس منه.

تحاول أطراف دولية التدقيق في خلفية التفجير الذي استهدف دمشق في ظلّ تقاطع مصالح “إسرائيلية” وتركية وأميركية في إرباك سورية وأمن عاصمتها بهدف معرفة الجهة التي تقف وراء الإنفجار الإرهابي مع كلام الرئيس التركي عن التمسك بالبقاء في سورية في نفس اليوم في ظلّ تصاعد جبهة إدلب…!

الوكالة الوطنية للاعلام

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة