نقلَ زوّار رئيس الجمهوريّة العماد ميشال عون عنه أنّ “أحداث الطيونة الأخيرة وتَعنُّت “الفريق الشيعي” خَلف معادلة الحكومة أو المحقّق العدلي في جريمة إنفجار المرفأ القاضي طارق البيطار، زاد من تمسّك عون بـ “البيطار”، مُتماهياً مع الموقف الفرنسي بعدم تدخل السلطة السياسية بعمل القضاء وصَوْن إستقلاليّته.