كتب الوزير السابق أشرف ريفي في سلسلة تغريدات على حسابه عبر “تويتر” في ذكرى 13 تشرين.
وكتب: “في 13 تشرين، تعهد رئيس الجمهورية ميشال عون بأن يُدفن في مركز قيادته، فاختار الضباط والعسكر الأبطال أن يقاتلوا جيش الأسد، أما القائد المزعوم فلجأ الى السفارة دون علمهم، فنفّذ جيش الأسد بهم مجزرة بشعة”.
٣/١ في ١٣ تشرين، تعهد عون بأن يُدفن في مركز قيادته، فاختار الضباط والعسكر الأبطال أن يقاتلوا جيش الأسد، أما القائد المزعوم فلجأ الى السفارة دون علمهم، فنفّذ جيش الأسد بهم مجزرة بشعة.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) October 13, 2021
وأضاف, “اليوم، على من ترك جنوده في المعركة أن يصمت وأن لا يحتفل بذكرى مؤلمة، عليه أن يعرف أن عودته متحالفاً مع نظام الأسد وحليفه “حزب الله” قتلت الشهداء مراتٍ ومرات”.
٣/٢ اليوم، على من ترك جنوده في المعركة أن يصمت وأن لا يحتفل بذكرى مؤلمة، عليه أن يعرف أن عودته متحالفاً مع نظام الأسد وحليفه "حزب الله" قتلت الشهداء مراتٍ ومرات.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) October 13, 2021
وتابع, “لا زال لبنان يدفع على يد مهووس السلطة أبلغ الأثمان، وفي 13 تشرين نحيّي أرواح شهداء الجيش والشهداء المدنيين، ونطالب كل الهيئات الدولية بكشف مصير المخطوفين والمخفيين لدى النظام السوري”.
وختم ريفي بالقول: “نأمل بتاريخ اليوم 13 تشرين 2021 ألا يُقتل شهداء جريمة المرفأ مرةً ثانية”.
٣/٣ لا زال لبنان يدفع على يد مهووس السلطة أبلغ الأثمان، وفي ١٣ تشرين نحيّي أرواح شهداء الجيش والشهداء المدنيين، ونطالب كل الهيئات الدولية بكشف مصير المخطوفين والمخفيين لدى النظام السوري.
نأمل بتاريخ اليوم ١٣ تشرين ٢٠٢١ ألا يُقتل شهداء جريمة المرفأ مرةً ثانية.— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) October 13, 2021