السبت, نوفمبر 23, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومهذه قصة العودة المفاجئة للثنائي الشيعي الى الحكومة!

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

هذه قصة العودة المفاجئة للثنائي الشيعي الى الحكومة!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

في الوقت الذي تصدر فيه تراجع سعر صرف الدولار في السوق السوداء العناوين الإخبارية، كان البيان المفاجئ الذي صدر عن حركة أمل وحزب اللّه كفيلًا بإحداث زلزال كبير.

فبعد أشهر من تعطيل حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، تراجع الثنائي في بيان صدر مع ساعات المساء الأولى، منعًا “للاتهام الباطل”.

فيما يبحث الجميع في الكواليس عن الثمن الذي دُفع أو أقلّه عن خيوط الصفقة التي أخرجت البلد فجأة من أزمته السياسية “كإخراج الشعرة من العجين”.

في هذا السياق، يقول الكاتب والمحلل الصحافي عبدالله قمح لـ “السياسة” إنّ التطور الأخير لا علاقة له بمفاوضات فيينا ولا بالتقارب السعودي- الإيراني.

وعلى هذا الخط، يكشف قمح سببين أساسيين أديا لهذا التحوّل. الأول يرتبط باقتناع الثنائي الشيعي بأنه لن يصلّ الى أي تطور مع المحقق العدلي القاضي طارق البيطار وهو أصلا يواجه عراقيل قضائية تمنعه من استكمال التحقيقات بفعل طلبات الردَ. مع الإشارة إلى أنَ القرار الظني قد يصدر في منتصف الشهر المقبل.

والبحث عن السبب الثاني وفق قمح يُظهر أنّ المهل الداهمة باتت تشكل دافعًا جديًا للعودة الى الحكومة إن على صعيد الموازنة او على صعيد الانتخابات النيابية.

في حين يبدو أنّ الثنائي يولي أهمية كبيرة لموضوع الموازنة منعًا لسقوط البلد في المجهول في ظل ارتفاع سعر صرف الدولار. وانسجامًا مع دعوات رئيس الجمهورية ميشال عون.

ومن هذا المنطلق ينفي قمح وجود صفقة في ما حصل واصفًا العودة بالتسيير الإداري.

ويبدو متفائلًا كونه يعتبر أنّ العودة ستكون مطلقة

السياسة

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة