بدأت جهات ضمن المجتمع المدني اتصالاتها مع شخصياتٍ كانت ترشّحت ضمن لوائح سياسية في انتخابات العام 2018، وذلك لضمّها إلى لوائح جديدة تستعد لتشكيلها وإطلاقها للانتخابات النيابية 2022.
وبيّنت حركة الاتصالات التي بدأت خلال الشهر الجاري إنّ هناك انقساماً حاداً ضمن تلك الجهات بشأن أسماء المرشحين، في حين أن بعض الأطراف الفاعلة ضمن “تكتلات الثورة”، ترفضُ ضم شخصيات كانت مستقلة وفي طليعة التحركات، وذلك باعتبار أنها تمثل توجهات مشبوهة وغير معروفة المآرب.
لبنان 24