السبت, نوفمبر 23, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومالكتائب : نعوّل على القضاة الأحرار لاستعادة سيادة القانون

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

الكتائب : نعوّل على القضاة الأحرار لاستعادة سيادة القانون

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

عقد المكتب السياسي الكتائبي اجتماعه برئاسة نائب الرئيس جورج جريج وبعد التداول اصدر البيان التالي:

1- يرفض المكتب السياسي الكتائبي الإنقضاض الحاصل على الجسم القضائي، ومحاولة تدجينه مرة بالتهديد والوعيد، ومرة اخرى بإغراقه بفتاوى قضائية ملتوية بهدف القضاء على آخر ملاذ للمحاسبة، والاقتصاص من منظومة أهملت وتواطأت وقتلت شعبها في إحدى أكبر جرائم العصر، وتريد ان تطمس الحقائق وتصادر حق الشهداء واهاليهم في معرفة الحقيقة.

ويعتبر المكتب السياسي ان اهم ما انتجته هذه الحملة، هو بروز مجموعة من القضاة الأشداء الأحرار الذين يتمسكون بالعدل وبالأصول ويرفضون الرضوخ للتهديدات، ويشكلون نواة تغييرية يعوّل عليها في استعادة سلطة القانون وسيادة الحق.

2- يدين حزب الكتائب الخضوع التام لارادة حزب الله، فلا يملك من هم في مراكز المسؤولية سوى الانصياع الى املاءاته في العلاقات الخارجية والامتثال لطلباته في السياسية الداخلية فلا تفيد وساطات عربية ولا دولية ولا يشفع مصير ملايين المقيمين ولا مئات الآلاف في الاغتراب اخذهم رهينة اطماعه ومشاريعه الاقليمية يفاوض بهم راعيه الاقليمي ايران.

ان حزب الكتائب يؤكد ان الوقت حان الآن الى استرداد لبنان من يد المافيا والميليشيا اللذين قضيا على كل مقومات الدولة وركائز الوطن، ويحث اللبنانيين على المشاركة في انقاذ بلدهم عبرالمشاركة الكثيفة، في لبنان والاغتراب، في اختيار السياديين ، الوطنيين والكفوئين، والقادرين على احداث التغيير المطلوب .

3- ويهنىء المكتب السياسي اطباء الاسنان في الشمال على نتائج الانتخابات التي استعادت النقابة من هيمنة احزاب السلطة واكدت مرة جديدة ان التغيير بدأ ولن يتوقف.
ويؤكد الحزب في هذا الاطار دعمه للوائح التغييريين والمستقلين ترشيحاً وتصويتاً في الانتخابات المقبلة لنقابة المحامين، أطباء اسنان والصيادلة في بيروت.

4- يشجب حزب الكتائب محاولة الاغتيال التي تعرض لها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي التي تثبت مرة جديدة ان بعض الجهات المعروفة تجد الاغتيال الجسدي وسيلة وحيدة لنسف نتائج الانتخابات الديمقراطية ولاسكات الأصوات المطالبة باستقلال بلدها عن اي وصاية خارجية وهو واقع عانى منه لبنان ودفع ثمنه خيرة شبابه والأصوات الحرة التي ارتفعت للمطالبة بالسيادة.

lebanon24

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة