يبدو ان مبادرة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي التي اشار اليها بعد جولته الرئاسية قبل يومين ستواجه عراقيل من اكثر من طرف سياسي وذلك لعدم تناسبها مع المصالح السياسية والاعلامية والشعبوية لبعض الاطراف.
وقالت مصادر مطلعة “ان مؤشرات سلبية ظهرت منذ اللحظة الاولى لتحرك الراعي، من خلال مواقف بعض القوى السياسية وايضا من بعض القوى المدنية التي تدعم التحقيق الذي يجريه القاضي طارق البيطار”.
اضافت المصادر” ان الحملة التي بدأت ضد الراعي في بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي قد تجهض مبادرته“.
المصدر: لبنان 24